الأمثلة لا تحصى على المواصفات الجمالية المقولبة، والتي يعتبر شرط الشباب الغض من أولها، وذلك في كافة جوانب الحياة اليومية، كما في الأدب، والسينما والرسم والنحت والغناء والفن بشكل عام، وبالطبع في الإعلانات التجارية ومسابقات الجمال.
في كلمات رحمة قحيف، تتجلى قصة نجاح ملهمة تبرز الدور الفعّال الذي تلعبه المرأة الليبية في المجتمع.
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
بلينكن يبحث مع بن سلمان حماية المدنيين في غزة قبل "عملية رفح"
في المقابل، تركت للمذيعين إمكانية الاسترخاء تماما بينما تمر عليهم السنوات، وتترك آثارها المختلفة.
فالتغيير لا بد ان يصاحبه تغيير الثقافة ونشر الوعي بين أفراد المجتمع فلا يمكن لنا ان نغير من المرأة وأفكارها وأسلوب حياتها لنضعها في مجتمع لا يتقبلها ولا يستطيع قبول التغيير الحاصل معها".
بلينكن يبحث مع بن سلمان حماية المدنيين في غزة قبل "عملية رفح"
كما انتقد البعض هذه التغيرات بوصفها "تأثرا بالغرب"، وتجاهلا للقيم والأعراف السائدة في المجتمعات العربية.
المقطع السابق، كما قد لا يخفى على كثير منكم، هو للشاعر نزار قباني من قصيدة "أحبك". وهي اليوم، لا تزال متداولة بكثرة على المواقع الإلكترونية بوصفها من أجمل قصائد الحب، رغم أنها بالتأكيد ليست أهم ولا أجمل ما كتبه قباني، ولا تلخص إطلاقا إرثه الشعري، لكن انتشارها الكبير دليل على السائد في الصورة النمطية للأنثى المرغوبة.
وتشدد الكاتبة على أن "المشاركة السياسية للمرأة الخليجية بشكل عام والقطرية موقع إلكتروني بشكل خاص لم يعد مطلبا أساسيا موقع إلكتروني دوليا واستجابة لضغط المنظمات الدولية والاتفاقيات فقط بل أصبحت مطلبا حقيقياً لأي تنمية مجتمعية، بل إنه ضرورة وطنية ومجتمعية".
كما تؤكد تهاني روحي في الغد الأردنية أنه "أحيانا يكون القصور في بعض القوانين والتشريعات المتعلقة في حقوق المرأة لعدم هنا حمايتها من العنف الواقع عليها سواء داخل الأسر أو مواقع العمل أو الأماكن العامة هو سبب اقرأ أكثر لازدياد حالات العنف، فلا بد من وقفة جادة لدراسة كل حالة على حدة بعيدا عن التعميم".
وكان رائعا رؤية السرعة التي نهض بها الناس حول العالم للقيام بدورهم، وقد امدونا بالأمل حتى في أحلك الايام. وأملي أن ننهض معاً لتجاوز هذا التهديد.
وتزامناً مع اليوم العالمي للمرأة، في الثامن من مارس/آذار من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار "توازن أفضل، عالم أفضل"، احتفلت جمعيات وجماعات حقوقية وكذلك مراقبون بهذه المكاسب.
والرسالة هي: هذا ما يجب أن تكون عليه المرأة المرأة العصرية الناجحة والمرغوبة.